مديرثانوية ابن الياسمين الإعدادية بالمنزل صفرو يسب الله داخل المؤسسة

أطلقنا حملة تشهير ضد طاغيتكم الذي يتطاول على الذات الإلاهية

أنتم أختي الكريمة عليكم مسؤولية كبيرة لأنكم قريبون منه وفي عين الحدث

فلا توقفوا حملتكم النضالية { مظاهرات مقاطعات حملات تشهير وتشويه....} وأقسم بالله سيدوب أمامكم ويطلب المسامحه والإعتدار ولن يعيد فعلته الخبيثه هذه

كونوا في المستوى وأعلنوا إخلاصكم لدين الله وغيرتكم على شرعه ودودكم عن محارمه

لسم الله الرحمن الرحيم
نص الكلمة التي ألقاها الأستاذ لحسن الدويب
أثناء الحفل الذي أقيم بثانوية محمد الفاسي بالمنزل بتاريخ 22/01/2013
على شرف الأستاذين
عبد اللطيف الناجي واحمد عيا ش
بمناسبة إحالتهما على التقاعد

لسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي إخواني أيها الحضور الكريم

أقف اليوم أمامكم، أصالة عن نفسي ونيابة عن جمعية متقاعدي الأسرة التعليمية بصفرو والإقليم
لأقول لكم بكل صراحة، إنه حقيقة في مثل هذه المواقف تغيب الكلمات، لأنها لحظات صعبة ومؤثرة،
ثانوية محمد الفاسي العزيزة بأطرها عودتني الحضور لمثل هذه المناسبات التي يطغى عليها الطابع الإنساني تعبيرا عن جو الاحترام والمحبة المتبادلين.
اليوم تقوم هذه المؤسسة بتكريم نخبة من الأساتذة العزيزين علينا عرفناهم منذ الطفولة:بالمدرسة كتلاميذ وفوق أرضية الملاعب الرياضية إما ضمن الفرق الرياضية كلاعبين أو كمشرفين على تدريبها.
الأستاذ أحمد والأستاذ عبد للطيف
بأي أسماء وبأي أوصاف أناديكما: أصدقاء، زملاء، إخوان، كل هذه الأوصاف أراها لا تشفي غليلي لأن قيمتكما بالنسبة لي أعلى وأغلى وأغنى، بل أرقى من دلالة هذه التعابير والمصطلحات، لما تتحليان به بشهادة الجميع من أخلاق حميدة داخل وخارج المؤسسة، ولما بذلتماه من مجهودات في سبيل الرفع من مستوى التعليم بالمنطقة- تستحقان عليها الشكر والتنويه والتقدير، فها أنتما اليوم لا تحملان تاجا لا ذهبيا ولا فضيا، ولا نحاسيا، لكنِ تحملان تاج التربية والتعليم، تاج العلم المعرفة، تاج السلوك الحسن والأخلاق الطيبة التي لم تكن مكتسبة لديكم بل موروثة أبا عن جد. إني أغبطكما-
الأستاذ احمد عياش
الرياضي الماهر نسبة إلى مادة الرياضيات ونسبة كذلك إلى فن الرياضة، الأستاذ احمد، كنت على منبر هذه المؤسسة وحافظت على سمعتها الطيبة وعلى صومعتها، فكنت عظيما بعظمتها، وعريقا بعراقتها. لقد كنت مديرا صارما لكن صرامتك الذكية كانت ممزوجة بنوع من الصدق والتسامح وبطيبوبة قلبك المألوفة، مما جعل تلميذات وتلاميذ المؤسسة والعاملين من حولك، يحبونك ويحترمونك ويشعرون بعظمة المسؤولية الملقاة على عاتقك، فشكرا لك.


الأستاذ عبد اللطيف الناجي
الله ينجيك من أي سوء، أنت وأسرتك: أحلى أسرة،أحلى جورة وأحلى رفقة، عرفت السي عبد اللطيف جيدا وعاشرته جيدا على مدى سنوات فتعلمت منه الكثير- الأستاذ عبداللطيف أستاذ لا يعرف الغش ولا التظلم ولا الحقد ولا الهوان إلا بأوصافها- رجل البساطة، رجل الاستقامة، الاستقامة في عمله، في تعامله، في تصرفاته وفي تفكيره، إذا تكلم أفاد وإذا صمت استفاد- خلال مشواره العملي، ضحى بوقته وبراحته وبصحته من أجل إسعاد تلامذته – كان يفرح لفرحهم ويحزن لحزنهم- كان ولا يزال فنانا مسرحيا وفنانا رياضيا وذا تفكير رياضي أعاد للرياضة مكانتها التي تستحقها بالجهة - فشكرا لك.


إخواني، شكرا لكم جميعا لما لمست فيكم من حب وود وتعاون مستمر في كل ما من شأنه أن يغلب المصالح العامة على المصالح الشخصية
أطال الله عمركم
وتقاعد مبارك سعيد بالصحة والعافية
والسلام عليكم.



إمضاء: لـحـسن الـدويـب
أسـتـاذ مـتـقاعد

لسم الله الرحمن الرحيم
نص الكلمة التي ألقاها الأستاذ لحسن الدويب
أثناء الحفل الذي أقيم بثانوية محمد الفاسي بالمنزل بتاريخ 22/01/2013
على شرف الأستاذين
عبد اللطيف الناجي واحمد عيا ش
بمناسبة إحالتهما على التقاعد

لسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي إخواني أيها الحضور الكريم

أقف اليوم أمامكم، أصالة عن نفسي ونيابة عن جمعية متقاعدي الأسرة التعليمية بصفرو والإقليم
لأقول لكم بكل صراحة، إنه حقيقة في مثل هذه المواقف تغيب الكلمات، لأنها لحظات صعبة ومؤثرة،
ثانوية محمد الفاسي العزيزة بأطرها عودتني الحضور لمثل هذه المناسبات التي يطغى عليها الطابع الإنساني تعبيرا عن جو الاحترام والمحبة المتبادلين.
اليوم تقوم هذه المؤسسة بتكريم نخبة من الأساتذة العزيزين علينا عرفناهم منذ الطفولة:بالمدرسة كتلاميذ وفوق أرضية الملاعب الرياضية إما ضمن الفرق الرياضية كلاعبين أو كمشرفين على تدريبها.
الأستاذ أحمد والأستاذ عبد للطيف
بأي أسماء وبأي أوصاف أناديكما: أصدقاء، زملاء، إخوان، كل هذه الأوصاف أراها لا تشفي غليلي لأن قيمتكما بالنسبة لي أعلى وأغلى وأغنى، بل أرقى من دلالة هذه التعابير والمصطلحات، لما تتحليان به بشهادة الجميع من أخلاق حميدة داخل وخارج المؤسسة، ولما بذلتماه من مجهودات في سبيل الرفع من مستوى التعليم بالمنطقة- تستحقان عليها الشكر والتنويه والتقدير، فها أنتما اليوم لا تحملان تاجا لا ذهبيا ولا فضيا، ولا نحاسيا، لكنِ تحملان تاج التربية والتعليم، تاج العلم المعرفة، تاج السلوك الحسن والأخلاق الطيبة التي لم تكن مكتسبة لديكم بل موروثة أبا عن جد. إني أغبطكما-
الأستاذ احمد عياش
الرياضي الماهر نسبة إلى مادة الرياضيات ونسبة كذلك إلى فن الرياضة، الأستاذ احمد، كنت على منبر هذه المؤسسة وحافظت على سمعتها الطيبة وعلى صومعتها، فكنت عظيما بعظمتها، وعريقا بعراقتها. لقد كنت مديرا صارما لكن صرامتك الذكية كانت ممزوجة بنوع من الصدق والتسامح وبطيبوبة قلبك المألوفة، مما جعل تلميذات وتلاميذ المؤسسة والعاملين من حولك، يحبونك ويحترمونك ويشعرون بعظمة المسؤولية الملقاة على عاتقك، فشكرا لك.


الأستاذ عبد اللطيف الناجي
الله ينجيك من أي سوء، أنت وأسرتك: أحلى أسرة،أحلى جورة وأحلى رفقة، عرفت السي عبد اللطيف جيدا وعاشرته جيدا على مدى سنوات فتعلمت منه الكثير- الأستاذ عبداللطيف أستاذ لا يعرف الغش ولا التظلم ولا الحقد ولا الهوان إلا بأوصافها- رجل البساطة، رجل الاستقامة، الاستقامة في عمله، في تعامله، في تصرفاته وفي تفكيره، إذا تكلم أفاد وإذا صمت استفاد- خلال مشواره العملي، ضحى بوقته وبراحته وبصحته من أجل إسعاد تلامذته – كان يفرح لفرحهم ويحزن لحزنهم- كان ولا يزال فنانا مسرحيا وفنانا رياضيا وذا تفكير رياضي أعاد للرياضة مكانتها التي تستحقها بالجهة - فشكرا لك.


إخواني، شكرا لكم جميعا لما لمست فيكم من حب وود وتعاون مستمر في كل ما من شأنه أن يغلب المصالح العامة على المصالح الشخصية
أطال الله عمركم
وتقاعد مبارك سعيد بالصحة والعافية
والسلام عليكم.



إمضاء: لـحـسن الـدويـب
أسـتـاذ مـتـقاعد